ليلي التابعي ابنة الفنان محمد التابعي تستغيث من ابنها المريض نفسيا

السيدة ليلي التابعي ابنة الفنان محمد التابعي المعروف بكبير الرحيمية ظهرت لايف من خلال  صفحتها الشخصية بالفيس بوك لتستغيث من ابنها المريض النفسي وكانت رسالتها كالتالي 

" انا ام عمرها ٧٥ سنه فقدت اتنين من اولادها وزوجها ولها ابن واحد مريض نفسيا من سنه ٢٠٠٢ ولم تبخل عليه باى شيئ ذهبت به لاخصائين كبار ولم تتحسن حالته بل ساءت اكثر وتطورت حتي  اصبح يمثل خطرا علي الام و الجيران ويقوم بضربها  ضرب مبرح وفتح نيران البوتاجاز ويرش في الشقه مبيدات و يبتز  الام لتعطيه  فلوس وينزل يقطعها ف الشارع كما قام برمي كل الادويه الخاصه به وادويه والدته التي تبلغ من العمر ٧٥ عاما ولم تقدر عليه ولا تستطيع الجري او الفرار منه نظرا لحالتها الصحيه وليس لديها سوي  معاشها اتصلت بالشرطه لنجدتها ولم تستجب الشرطه لها وقامت  احدي  جارتها افعال ابنها واتصلت بالسفاره الخاصه بها لانها الجاره اجنبيه وبالفعل جاءت قوات خاصه ملثمه اخذته لمده ايام وعادوا به مره اخري وطالبت مستشفي العباسيه بنجدتها وبالفعل تأخذه بضعة ايام وتعيده اليها مره اخري  وهي الان وحيده ولا يوحد معها حد سوى الله سبحانه وتعالي وتولصلت اخيرا مع مستشفي العباسية  وطالبتهم  مع بان تجهز المستشفي عربه لنقله وجاء ردهم  احضري انتي المريض ولم يضعوا في اعتبارهم انها سيده كبيره مسنه  وبمفردها مع العلم ان اخر افعال  المريض قام  برفع السكاكين علي والدته وهي لاحول لها ولا قوه وكل الجيران متخوفين منه ولم يقدر احد عليه بسبب انه فاقد عقله تماما  وقامت الام بالذهاب لقسم امبابه علي كرسي متحرك لمساعدتها وانقاذها من ابنها المريض النفسي وهي بمفردها تماما كعاده الحكومه  ولم يفيدوها بشيئ وخرجت من القسم منهاره بعد ان اغمي عليها بالقسم ولم ينقذها احد غير سواق التاكسي التي كانت معه فارجو من المسئولين الكبار  رفع هذه الرساله سريعا الي  الاب السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزيره الصحه  هاله زايد لمساعده هذه السيده لانها تعيش في خطر ومهدده من هذا المريض النفسي وهي الان هربانه من منزلها خوفا علي نفسها وكل الجيران يناشدوا المسئولين بالاجراءات السريعه لانه يمثل خطر علي  المنطقه ورقم تليفون هذه السيده ٠١٢٢٤٠٩٥١٠٨.  وعلي من من يقرا هذه الرساله ويستطيع المساعده رجاء خاص الاتصال بهذه السيده علي هذا الرقم ويعتيرها في منزله والدته