حوار مع كابتن محمد كيتا لاعب و مدرب النادي الأوليمبي السابق

حوار كابتن هشام هاشم  مع كابتن محمد كيتا لاعب و مدرب النادي الأوليمبي السابق  

 الناشئين في الإسكندرية الي اين النجم كابتن كيتا يفتح قلبه و يتحدث و بكل صراحة لوقت مصر 

اولا بالنسبة للمدرب اللي بيكون مسؤول عن البراعم و الناشئين في أي نادي في مصر ٩٠% منهم لا يجيد تثقيف نفسه و يعتمد علي  الخبرات المتراكمه التي اكتسبها في تاريخة الكروي في الملاعب و للأسف إدارات الأندية مجرد اللاعب اللي بينهيء مسيرته في الملعب يدخل في التدريب في قطاع الناشئين هو أمر سيء نظرا لانها اهم مرحلة و محتاجة الي علم كبير نظرا لخطورة هذه المراحل مثل ما فعل النادي الأهلي في السابق عندما أحضر خبير أجنبي كر وفر وجاء بالكابتن بدر رجب الذي أصبح افضل من خرج نجوم لمصر  و بعد سنيين طويلة رجع النادي الأهلي ليكرر التجربة مره اخري يوجد نقاط هامه حسب ما قال الكابتن كيتا بدني و مهاري و خططي و نفسي و تغذية  عناصر مهمه جدا لبناء لاعبيين نجوم و كبار أساسيات لا يهتم بها الكثير و لا يقوم المدرب بالاجتهاد و يوجد مجاملات كثيره و فجه جدا في قطاع الناشئين في جميع الأندية و سوء اختيار اللاعبيين في الاختبارات علما بأن منذ ان انقرض الكشافيين الذي لهم عين جيده في معرفة النجوم من الصغر و انظر الي نجوم مصر علي سبيل المثال لا الحصر كابتن حسن شحاته و كابتن طارق العشري و كابتن جدو كلهم من كفر الدارو أرياف و كابتن حسام غالي و متعب من الشرقية يعني الأقاليم بها نجوم كبار يحب تدارك الأمر في قطاع الناشئين في الأندية. 

الأكاديميات أو السبوبه كما يتلقون عليها 

شيء خطير عندما تري أي مدرب باي أكاديمية يقوم بجري الاطفال حول الملعب اعرف ان ده اكبر غلط يجب أن يتم عمل توافقات بسيطة و مرونه كان زمان يوجد العاب بسيطة و لكن كانت مفيده جدا و لكن الان الأجيال الجديده لا تعلم عنها أي شيء يجب تعليم تكنك الوزب و ازاي  تعليم المهارات التسليم و التسلم علما بأن أي نموذج يتم عمله مثل الباص بين اتنين لاعيبة يعتبر خططي و يجب علي أندية مصر بصفة عامة و اسكندرية بصفة خاصة الاهتمام الجيد نظرا لأن اسكندرية لم تخرج أي ناشيء؟ و كذلك لا يوجد لاعب تم اختياره الي المنتخب الوطني من بعد كابتن احمد الكأس و كابتن هيثم فاروق مع تمنياتي بتقدم أندية اسكندريه و اكتشاف المواهب من جميع المناطق الفقيره التي يوجد بها نجوم و لكن من يكتشف هذه النجوم